في الجلسات الجماعية نتحرر من المشاعر الثقيلة، ونكتسب طاقات جديدة نجدد بها نفسياتنا، لنجد أنفسنا بعدها أكثر خفة وأهدأ وأعلى طاقة ونشاطًا.
لأن الإنسان يتأثر كثيرًا خلال رحلته مع نفسه بالأماكن والصحبه كان اختيارنا دائمًا لأن نلتقي معًا كمجتمع متآلف في إحدى الأماكن التي تتميز بالطبيعة التي نفتقدها، ليكون اتصالنا بها بشكل مباشر سبب لحال الاتصال والحضور والصفاء النفسي بعيدًا عن المشتتات.