هو بداية الرحلة لمختلف الدبلومات التي تقدمها المؤسسة وهو البوابة التي ندخل منها لعالم تفعيل القلب وتسليمه القيادة وإعادته لفطرته ودوره الأساسي في حياتنا.
فعندما تكون النية محلها القلب فهذا دليل على قوة تأثير القلب في حياة الإنسان ومكانته وقدراته اللامحدودة. إدراكنا ووعينا لهذه القوة الكامنة تجعل من خطواتنا في الحياة أسرع وأكثر دقة ويقينًا، وهذا يعني أننا في حاجة لمعرفة كيف هو الاتصال بالقلب.
هو البداية لتغيير ما بأنفسنا حقيقة وليس مجازًا من خلال ما سنحصل عليه من إدراكات مختلفة وتغيير لما يختزنه اللاوعي، هو البداية لنتعرف على حال الحضور والاتزان الشعوري الذي نتمناه.