تهتم مؤسسة أي هيلنج بتوسيع دوائر المعرفة الخاصة بثقافة تحرير المشاعر والصدمات، كيف يحصل الإنسان على حال الوسع والحضور؟ وكيف يصل لحال الإتزان؟
كذلك تهتم بعلاقة الإنسان بنفسه وجسده وروحه باعتباره وحدة واحدة لا يتجزأ، كيف يتصل بنقاط ضعفه ويعالجها ونقاط قوته وينميها، وعلاقته بمن حوله وتأثيراتها، وعلاقته بخالقه. كيف يتصالح الإنسان مع الماضي وينظر للمستقبل بنظرة مختلفة خالية من أحكام الماضي ومعتقداته وأن يعيش كل هذه الأحوال من خلال رحلته الروحية الخاصة.
هو بداية الرحلة لمختلف الدبلومات التي تقدمها المؤسسة وهو البوابة التي ندخل منها لعالم تفعيل القلب وتسليمه القيادة وإعادته لفطرته ودوره الأساسي في حياتنا.